في عملية التعلم من أدارة ، نظرية المعرفة في الفصول الدراسية فتحت آفاقا جديدة في الإدارة . كل فئة مثل التفكير التصادم . الأساتذة ليس فقط تدريس النظريات الكلاسيكية في الإدارة ، ولكن أيضا الجمع بين أحدث القضايا التجارية لمساعدتنا على فهم القضايا الإدارية المعقدة . من خلال هذه الدورات ، وأنا تدريجيا يتقن التخطيط الاستراتيجي ، السلوك التنظيمي ، والإدارة المالية ، وغيرها من المعارف الأساسية ، من أجل متابعة التطبيق العملي إرساء أساس متين .
ومع ذلك ، فإن التحدي الحقيقي هو كيفية تطبيق هذه المعرفة النظرية في الممارسة العملية . في الفصول الدراسية ، تعلمنا الكثير من نماذج الإدارة والأدوات ، ولكن في الممارسة العملية ، كل حالة مختلفة . لقد بدأت تدرك أن الإدارة ليست مجرد تطبيق الصيغ ، ولكن الحاجة إلى المرونة للتكيف مع الظروف الفعلية . على سبيل المثال ، في إدارة الفريق ، كيفية تحفيز الموظفين ، وتعزيز تماسك الفريق ، هذه المسائل قد نوقشت في الفصول الدراسية ، ولكن فقط في القتال الفعلي يمكن أن ندرك حقا تعقيدها .
في القتال الفعلي ، لقد شكلت تدريجيا بلدي أسلوب الإدارة . من خلال التواصل والتعاون مع أعضاء الفريق ، وجدت أن الاستماع والثقة هي جوهر الإدارة . سواء كان ذلك في مواجهة المشاريع المعقدة أو الأزمات المفاجئة ، تعلمت كيفية الحفاظ على الهدوء ، يقود الفريق إلى إيجاد حلول . هذا التحول من الفصول الدراسية إلى القتال الفعلي ، ليس فقط تحسين قدرتي على الإدارة ، ولكن أيضا اسمحوا لي أن أكون أكثر ثقة من التحديات المستقبلية .
إذا نظرنا إلى الوراء على هذه التجربة ، وأنا أدرك أهمية الجمع بين النظرية والممارسة . المعرفة في الفصول الدراسية قد وفرت أساسا متينا النظرية بالنسبة لي ، في حين أن الخبرة العملية علمتني كيفية استخدام هذه المعرفة بمرونة . هذه التجربة ليس فقط أعطاني تقدما ملحوظا في الإدارة ، ولكن أيضا أعطاني الثقة في مستقبلي الوظيفي .
وباختصار ، فإن تجربة التعلم ليس فقط تراكم المعرفة ، ولكن أيضا التسامي في التفكير . من الفصول الدراسية إلى القتال الفعلي ، وأنا ليس فقط السيطرة على حكمة الإدارة ، ولكن أيضا العثور على طريقة إدارة خاصة بهم . هذه التجربة سوف يرافق مستقبلي الوظيفي ، وسوف تصبح قوة دافعة للمضي قدما .